نصيحة ثمينة في هذا الزمن.. كيف يعشق الزوج زوجته ؟ - تقنيات عالمية

إعلان اعلى المقالة

16/03/2022

نصيحة ثمينة في هذا الزمن.. كيف يعشق الزوج زوجته ؟

 

عشق الزوج زوجته

‏كلام اكثر من رائع..

‏في لقاء مع عجوز أمضت مع

زوجها 50 عاماً وكانت سعيدة ..!!!

‏سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمة خلال ال 50 عاماً !!

‏هل هي المهارة في إعداد الطعام ؟

 أم الجمال ؟

أم إنجاب الأولاد ؟

 أم غير ذلك ؟

‏قالت العجوز :

‏الحصول على السعادة الزوجية

 بعد توفيق الله تعالى بيد المرأة ..

‏فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة ، وتستطيع العكس ..

‏لا تقولي المال !!

‏فكثير من النساء الغنيات تعيسات ، ويهرب منهن أزواجهن ..

‏ولا الأولاد

‏فهناك من النساء ينجبن 10 ذكور ، وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..

‏والكثير منهن ماهرات في الطبخ ، فالواحدة منهن تطبخ طول النهار ، ومع ذلك تشكو سوء معاملة زوجها..

‏فتعجبت المذيعة ..

‏وقالت إذن ما هو السر ؟

‏قالت العجوز :

‏عندما يغضب ويثور زوجي

 كنت ألجأ إلى الصمت المطبق

 بكل احترام ..

‏مع طأطأة الرأس بكل أسف .

‏وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها.

‏ثم قالت المذيعة:

‏لماذا لا تخرجين من غرفتك ؟

‏قالت العجوز : إياكِ ...

‏فقد يظن أنك تهربين منه

ولا تريدين سماعه ..

‏عليكِ بالصمت والموافقة

على جميع ما يقوله حتى يهدأ.

‏ثم بعد ذلك أقول له : هل انتهيت ؟

‏ثم أخرج ...

لأنه سيتعب ويحتاج إلى الراحة

 بعد الصراخ .

‏فأخرج من الغرفة ،

وأكمل أعمالي المنزلية ..

‏ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين ؟

‏هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة

ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر ؟

‏فأجابت العجوز .. لا .. إياكِ فتلك العادة السيئة سلاح ذو حدين ..

‏عندما تقاطعين زوجك أسبوعاً

 وهو يحتاج إلى مصالحتك

سيعتاد على الوضع ..

‏وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد .

‏فقالت ماذا تفعلين إذاً ؟

‏أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له "كوباً من العصير"

أو "فنجان قهوة"، وأقول له :

تفضل أشرب .

‏لأنه فعلاً محتاج لذلك ،

وأكلمه بشكل طبيعي ..

‏فيسألني هل أنتِ غاضبة ؟ ؟؟

‏فأقول : لا ..

‏فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي ، ويُسمعني كلاماً جميلاً ..

‏فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟

‏قالت العجوز : طبعاً نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية .

‏هل تريدين مني تصديق كلامه وهو غاضب ولا أصدقه و هو هادئ ؟!!

‏فقالت المذيعة : وكرامتك ؟

‏قالت العجوز :

‏كرامتي برضا زوجي ،

وصفاء العشرة بيننا .

‏ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..

‏أي كرامة !! ..

‏وقد تجردّتُ أمامه من جميع ثيابي ..

‏* لو خُلقت المرأة طائراً لكانت "طاووسآ "

‏* لو خلقت حيواناً لكانت «غزالة »

‏* لو خلقت حشرة لكانت "فراشة "

‏لكنها خلقت «بشراً» فأصبحت حبيبةً و زوجةً وأماً رائعة ،

وأجملَ نعمةٍ للرجل على وجه الأرض.

‏فلو لم تكن •• المرأة •• شيئاً عظيماً جداً لما جعلها «اللّه» حوريةً يكافئ بها المؤمن في الجنة ...

‏حقيقه أعجبتني لدرجة أنَّ وردةً تُرضيها ، وكلمةً تقتلها!!

‏رائعة هي الأُنثى. 

‏في طفولتها تفتح لأبيها باباً

 في الجنة ..

‏وفي شبابها تُكمل دين زوجها ..

‏وفي أمومتها تكون الجنّة تحت أقدامها ..

‏كلام في قمة الروعة

‏شكراً لمن أرسله وأفرح به قلب

البنت والأخت والزوجة

والأم العظيمة

‏اقرؤوها فإنها نصيحة ثمينة في هذا الزمن.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقالة

إجمالي مشاهدة الموقع

تواصل معنا


أتصل بنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *